هبوط يضرب اليورو في السكوار”.. سعر 100 يورو بالدينار الجزائري في السوق السوداء اليوم انخفاض مفاجئ يغير معادلة العرض والطلب والمتداولون في موقف حرج

في الجزائر، يُعتبر سعر 100 يورو بالدينار الجزائري موضوعًا حيويًا يؤثر على العديد من الجوانب الاقتصادية والتجارية، يتابع المواطنون والتجار على حد سواء هذه الأسعار، سواء في السوق الرسمية أو السوق السوداء، نظرًا لتأثيرها المباشر على الأنشطة اليومية.
سعر 100 يورو بالدينار الجزائري في السوق السوداء
بلغ سعر صرف اليورو في السوق السوداء (السكوار) حوالي 1 يورو = 248.11 دينار جزائري للشراء و244.98 دينار جزائري للبيع.
ولحساب قيمة 100 يورو بالدينار الجزائري في السوق السوداء، نقوم بالعملية التالية:
100 يورو × 248.11 دينار/يورو = 24,811 دينار جزائري
هذا يعني أن 100 يورو تعادل 24,811 دينار جزائري في السوق السوداء.
جدول سعر اليورو بالدينار الجزائري في السوق السوداء
يشهد سعر صرف اليورو مقابل الدينار الجزائري تذبذبًا مستمرًا، خاصة في السوق السوداء، حيث يتأثر بالعرض والطلب والمواسم الاقتصادية. يفضل الكثيرون متابعة التحديثات اليومية لتحديد أفضل وقت للشراء أو البيع ومع ذلك، تظل الفجوة كبيرة بين السعر الرسمي والموازي.
المبلغ باليورو (€) | سعر الشراء (دج) | سعر البيع (دج) |
---|---|---|
1 يورو | 248.11 | 244.98 |
5 يورو | 1240.55 | 1224.90 |
10 يورو | 2481.10 | 2449.80 |
50 يورو | 12,405.50 | 12,249.00 |
100 يورو | 24,811.00 | 24,498.00 |
500 يورو | 124,055.00 | 122,490.00 |
1000 يورو | 248,110.00 | 244,980.00 |
مقارنة بين السوق الرسمية والسوق السوداء
وفقًا لبيانات البنك المركزي الجزائري، فإن السعر الرسمي لصرف اليورو أقل بكثير من سعر السوق السوداء على سبيل المثال، قد يكون السعر الرسمي لليورو حوالي 139.65 دينار جزائري، ويُلاحظ وجود فارق كبير بين السعرين الرسمي والموازي. هذا الفارق يعكس الطلب المتزايد على العملة الصعبة وصعوبة الحصول عليها عبر القنوات الرسمية.
العوامل المؤثرة على سعر الصرف في السوق السوداء
يتأثر سعر الصرف في السوق السوداء بعوامل العرض والطلب، زيادة الطلب على اليورو، خاصة خلال مواسم الحج والعمرة أو فترات الاستيراد المكثف، تؤدي إلى ارتفاع الأسعار.
- تؤثر السياسات النقدية والمالية التي تتبناها الحكومة والبنك المركزي على توفر العملات الأجنبية في السوق الرسمية، وهذا ينعكس بدوره على السوق السوداء.